عندما أبصرت الحقيقة:حقائق لا يسع أهل نجران جهلها
و هو كتاب وافر المعلومات رغم قلة صفحاته 45 صفحة
يذكر الخصائص الجغرافية و التضاريسية لمنطقة نجران
أصول شرائحهم القاطنة البعض من تاريخ المنطقة
خصائصهم و عادات قبائلهم التي لا تختلف عن خصائص
باقي القبائل العربية كاشتهارهم بالكرم و الشجاعة
و يفصل الكتاب في ذكر القبائل و أفخادها
ثم العقيدة الإسماعلية و حكمها
حسب ما اطلعت عليه يام تنقسم إلى
: وشيخها:جابر بن حسين أبو ساق
آل سالم و - آل سالم (بدو وحضر)
و 35 عشيرة أو قبيلة أخرى
في الصفحة 22 يذكر الكاتب أن الياميين في موقعة ضد
السلفيين أسر الأمير مجحود زعيم آل عرجاء من آل فاطمة
و هو بالسجن تأثر هذا الأمير بالدعوة المباركة فأصبح داعية للتوحيد، فأُرسل معه بعض الدعاة من العلماء لدعوة قبيلة يام فنزل في المنطقة الشمالية من وادي نجران وهي منطقة (يدمه) فهدى الله على يديه ثلاثة من فروع قبيلة يام وهم:آل عرجاء وآل فهاد وآل رشيد. وبقي فرعان من فخذ الوعلة من قبيلة يام وهما آل فطيح آل مطلق
تأثر بهم بعض آل فطيح وبعض آل مطلق فدخلوا معهم في مذهب أهل السنة والجماعة. أما بقية بطون يام فلا تزال على المذهب الإسماعيلي إلا بعض الأفراد والمجموعات البسيطة
هناك قبائل سنية غير يامية إلا أنهم حسب ما فهمت ليسوا من الياميين
كذلك هناك قبائل مختلطة و أخرى إسماعيلية
تبين لي أن آل سالم ليسو من أهل السنة و أنبه إلى ذكر
الكاتب أن العلامة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله لفطنته تشفع عند الملك فخرج
أهل السنة من خاتم جابر بن حسين أبو ساق لأنهم كانوا يحتاجونه لأمورهم
فيستغل ذلك ليضغط عليهم
الكتاب له بعض سنين فلعلها تكون قد تغيرت الأحوال إلى أحسن
الرابط كان قد و ضعه الأخ محمد العيد
http://www.saaid.net/book/20.zip
أو من هنا
http://www.2shared.com/file/3707259/..._00______.html
و هو كتاب وافر المعلومات رغم قلة صفحاته 45 صفحة
يذكر الخصائص الجغرافية و التضاريسية لمنطقة نجران
أصول شرائحهم القاطنة البعض من تاريخ المنطقة
خصائصهم و عادات قبائلهم التي لا تختلف عن خصائص
باقي القبائل العربية كاشتهارهم بالكرم و الشجاعة
و يفصل الكتاب في ذكر القبائل و أفخادها
ثم العقيدة الإسماعلية و حكمها
حسب ما اطلعت عليه يام تنقسم إلى
- جشم يام و مذكر يام التي تنقسم إلى 1- آل فاطمة. 2- مواجد.
: وشيخها:جابر بن حسين أبو ساق
آل سالم و - آل سالم (بدو وحضر)
و 35 عشيرة أو قبيلة أخرى
في الصفحة 22 يذكر الكاتب أن الياميين في موقعة ضد
السلفيين أسر الأمير مجحود زعيم آل عرجاء من آل فاطمة
و هو بالسجن تأثر هذا الأمير بالدعوة المباركة فأصبح داعية للتوحيد، فأُرسل معه بعض الدعاة من العلماء لدعوة قبيلة يام فنزل في المنطقة الشمالية من وادي نجران وهي منطقة (يدمه) فهدى الله على يديه ثلاثة من فروع قبيلة يام وهم:آل عرجاء وآل فهاد وآل رشيد. وبقي فرعان من فخذ الوعلة من قبيلة يام وهما آل فطيح آل مطلق
تأثر بهم بعض آل فطيح وبعض آل مطلق فدخلوا معهم في مذهب أهل السنة والجماعة. أما بقية بطون يام فلا تزال على المذهب الإسماعيلي إلا بعض الأفراد والمجموعات البسيطة
هناك قبائل سنية غير يامية إلا أنهم حسب ما فهمت ليسوا من الياميين
كذلك هناك قبائل مختلطة و أخرى إسماعيلية
تبين لي أن آل سالم ليسو من أهل السنة و أنبه إلى ذكر
الكاتب أن العلامة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله لفطنته تشفع عند الملك فخرج
أهل السنة من خاتم جابر بن حسين أبو ساق لأنهم كانوا يحتاجونه لأمورهم
فيستغل ذلك ليضغط عليهم
الكتاب له بعض سنين فلعلها تكون قد تغيرت الأحوال إلى أحسن
الرابط كان قد و ضعه الأخ محمد العيد
http://www.saaid.net/book/20.zip
أو من هنا
http://www.2shared.com/file/3707259/..._00______.html
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذف