الداعية الإسماعيلي علي بن الفضل وآخرين.. ونكاح المحارم!! للنقاش

((((تنبيه مهم: ليس في المادة اتهام لقبيلة معينة بل هو اتهام لمذهب عقدي باطني فقط

مرة أخرى: لا دخل للقبيلة بالنقاش))))

اليس علي بن الفضل هو من أتى لكم بهذا الدين
أنظروا ماذا قال


الحسن بن حوشب
وعلي بن الفضل
وهما اللذان نشرا الدعوة الإسماعيلية في اليمن .
وقد ادعى علي بن الفضل هذا النبوة ، وأحلّ لأصحابه المحرمات ، فأحلّ شرب الخمر ونكاح البنات والأخوات ، وأظهر عقائده الإلحادية في اليمن ، وخرب الكثير من المساجد .
وهذا الخبيث لما احتل مدينة الجند باليمن سنة 292 هـ صعد المنبر وقال هذه الأبيات :
خذي الدفّ يا هذه واضربي *** وغنّي هزارك ثم اطربي
تولـّـى نبيّ بني هاشــم *** وجاء نبي بني يعرب
احـلّ البنات مع الأمهـات *** ومن فضله زاد حلّ الصبيّ
لكل نبيّ مضى شرعــه *** وهذي شريعة هذا النبيّ
فقد حط عنا فروض الصلاة *** وحط الصيام ولم يتعب
وما الخمر إلا كماء السماء *** حلال فقدّست من مذهب

وهنا بالشرح


خذي الدف يا هذه واضربي__________
وغني هزاريك ثم اطربي__________

تولى نبي بني هاشــم__________
وجـاء نبي بني يعرب __________

تولى نبي بني هاشم أي: محمد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. 
وجاء نبي بني يعرب أي: إمام الباطنية الموجودين في عهده. 
فيقول:

لقد حط عنك فروض الصلاة __________
وحط الصيام فلا تتعبي__________

أي: من أساس دينه أنه حط الصلاة وحط الصيام. 
ثم قال:

أباح البنات مع الأمهات__________
وزاد كذاك نكاح الصبي__________

أي: أحلو الزنا واللواط والعياذ بالله. 
وهذه يقولها في مقام الفخر بهذه العقيدة التي جاءتهم، والتي يريدون أن يجعلوها بدل دين الإسلام، ولهذا يقول:

لكل نبي مضى شرعة __________
وهذي شريعة هذا النبي__________

فهذه هي شريعتهم وهذا هو دينهم. 
ثم يقول لها على عادة العرب حيث يخاطبون المرأة في الشعر:

فلا تمنعي نفسك المعرسين __________
من الأقربين ومن أجنبي __________

أي: لا تمنعي نفسك أحد لا قريب ولا بعيد. 
ثم ذكر بعد ذلك:

أليس الغراس لمن ربه __________
وأسقاه في الزمن المجدب __________

أي: أليست البنت الأولى بها أن يتزوجها -والعياذ بالله- أبوها لأنه هو الذي سقاها. 
فيبرر دين المجوس الذين يبيحون نكاح الأمهات والبنات، ويدعو بهذه الدعوى العلانية الصريحة إلى أن يكون هذا هو الدين الذي يحل محل دين محمد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، محل دين نبي بني هاشم ومحل شريعة الإسلام

ووقفة كبرى مع ::
كذلك أجازت كتبهم نكاح المحارم والعياذ بالله ومنها :

كتاب راحة العقل للكرماني ص129

ورسالة القيرواني حيث يقول فيها :

وما العجب من شيء كالعجب من رجل يدعي العقل ثم يكون له أخت أو بنت حسناء وليست له زوجة في حسنها فيحرمها على نفسه، وينكحها من أجنبي، ولو عقل الجاهل لعلم أنه أحق بأخته وبنته من الأجنبي،

كذلك ماورد في أحد أهم كتبهم السرية ام الكتاب ص97 وهو من الكتب التي يخفونها ولايجيزون قرائتها لمن هم من خارج المذهب الاسماعيلي






أعوذ بالله من هذا الامر وهو جواز نكاح المحارم . . .

بقي أن ننوه أنه بالرغم من وجودها في كتبهم والإيمان الشديد بهذه الكتب إلا أن هنالك العديد من المنتسبين لهذا المذهب من القبائل العربية العريقة لاتعمل به

تقييدا منها بالتقاليد والعادات العربية والإنسانية التي تجرم هذا الامر القبيح

http://www.hawamer.com/vb/showthread.php?t=1193340

ووقفة ثالثة:::

بحث قيم عن الباطنية الاسماعيلية للشيخ مقبل الوادعي .

انظروا يا إخوان إلى رسالة القيرواني وقد حاولت أن أجتزيء منها ما يفيد الموضوع . 

رسالة القيرواني الاسماعيلي إلى سليمان بن الحسن الجنابي .

نص الرسالة :

وقد قال القيرواني في رسالته إلى سليمان بن الحسن: إني أوصيك بتشكيك الناس في القرآن، والتوراة، والزبور، والإنجيل، وبدعوتهم إلى إبطال الشرائع وإلى إبطال المعاد والنشور من القبور، وإبطال الملائكة في السماء وإبطال الجن في الأرض، وأوصيك بأن تدعوهم إلى القول بأنه قد كان قبل آدم بشر كثير فإن ذلك عون لك على القول بقدم العالم.
قال عبدالقادر -رحمه الله-: وفي هذا تحقيق دعوانا على الباطنية أنهم دهرية يقولون بقدم العالم ويجحدون الصانع(4) ويدل على دعوانا عليهم القول بإبطال الشرائع أن القيرواني قال أيضا في رسالته إلى سليمان بن الحسن: وينبغي أن تحيط علما بمخاريق الأنبياء ومناقضاتهم في أقوالهم كعيسى بن مريم قال لليهود: (لا أرفع شريعة موسى) ثم رفعها بتحريم الأحد بدلا من السبت، وأباح العمل في السبت، وأبدل قبلة موسى بخلاف جهتها، ولهذا قتلته البلاد لما اختلفت كلمته.
ثم قال له: ولا تكن كصاحب الأمة المنكوسة حين سألوه عن الروح فقال: الروح من أمر ربي، لما لم يحضره جواب المسألة، ولا تكن كموسى في دعواه التي لم يكن له عليها برهان سوى المخرقة بحسن الحيلة والشعبذة، ولما لم يجد المحق في زمانه عنده برهانا قال له: لئن اتخذت إلها غيري، وقال لقومه: أنا ربكم الأعلى، لأنه كان صاحب الزمان في وقته.
ثم قال في آخر رسالته: وما العجب من شيء كالعجب من رجل يدعي العقل ثم يكون له أخت أو بنت حسناء وليست له زوجة في حسنها فيحرمها على نفسه، وينكحها من أجنبي، ولو عقل الجاهل لعلم أنه أحق بأخته وبنته من الأجنبي، وما وجه ذلك إلا أن صاحبهم حرم عليهم الطيبات، وخوفهم بغائب لا يعقل، وهو الإله الذي يزعمونه، وأخبرهم بكون ما لا يرونه أبدا من البعث من القبور والحساب، والجنة والنار، حتى استعبدهم بذلك عاجلا، وجعلهم له في حياته ولذريته بعد وفاته خولا، واستباح بذلك أموالهم بقوله: ﴿لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى﴾(5)


طلبي للمرة الثانية : ثبت مما لاشك فيه استحلال الاسماعيليين للغلمان , ونكاح المحارم فهاتوا من كتبكم مايدحض هذه القضية أو يحرم ماذكرناه ولكي نعلم هل أنتم من أمة محمد أم من فلول فارس وعباد زرادشت

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=92072&page=4

ووقفة أخرى مع ناصح آخر:

يا إخوان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : 

في موضوعي السابق عن قضية تفصيخ رجال يام لسراويلهم .. حاول البعض الإنكار والتملص والتشويش حتى تبين أن الأمر فوق ماكان في مخيلتنا . 

في هذا الموضوع سوف أتطرق لطامة كبرى في دين الاسماعيلية :

ألا وهو نكاح المحارم .

أشهد الله أنني كنت في أحد الأيام مع شخص متبحر في دينهم فأشار بيده إلى إحدى القلاع القديمة وقال وقع بقربها مذبحة عظيمة كان بطلها الإمام يحي حاكم اليمن وقتها وقال إنه كان يرى بكفر أصحاب المذهب الاسماعيلي حتى تخلوا عن كثير من كفرياتهم..كان له يرحمه الله مآخذ شرعية على دينهم وكان آخرها استحلالهم لفروج قريباتهم فماكان من الإمام يحي بعد أن نهاهم ولم ينتهوا إلا أن نحرهم وأوقع فيهم مذبحة حتى أن الموقع يسمى باسم المذبحة ولكن والله لايحضرني اسمها , رجعت بدوري لعدد من المواقع التي تهتم بالمذاهب فوجدت بالفعل أن المذهب الاسماعيلي لايرى غضاضة أبداً في نكاح المحارم .

هنا نخلص إلى أن هذا الدين مليء بالعورات  إلا أهل يام السنة لأنهم :

1- لايحبون على أربع ويقبلون ركبة هندي 
2- لايقبلون على أطفالهم أن يفعل بهم فعل قوم لوط لمجرد تلقينهم العلم .
3- لم يستحلوا أعراض محارمهم .



http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=92072

ملاحظة ..ذكرت لكم سابقا أنني سوف آتيكم بإسم الإمام الذي شرد الإسماعيليين وقتلهم شر قتلة حين ظهر وشاع استحلالهم نكاح محارمهم فقتلهم في إحدى المعارك وبالقرب من إحدى القلاع في نجران .


الإمام هو : هو الإمام الهادي إلى الحق المبين، أبو الحسين يحيى بن الحسين بن القاسم بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهم السلام. ...

وإسماعيلية نجران يعرفون هذا الإسم جيداً .


لمتابعة النقاش من هنا