نعم الإسماعيلية يؤمنون بصلب المسيح عليه السلام
يقول الله عز وجل في محكم كتابه : { وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِن شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُواْ فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مَا لَهُم بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا * بَل رَّفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا } النساء157 - 158
ونحن نعلم ونؤمن بأن الله عز وجل رفع إليه عيسى عليه السلام وأنه حي لم يمت ..!!
وأن المقتول الذي صُلب هو من دل عليه ، وقد مات وشبع موتاً ولن يقوم إلا يوم القيامة ..!!
وحيث أن الإسماعليون الباطنيون لا يؤمنون بالقرآن إلا إذا اتفق مع معتقدهم الباطل ببترهم للآيات لتتفق مع زندقتهم ، نجدهم يؤمنون بصلب المسيح عليه السلام وأنه مات وصلب لمدة ثلاثة أيام ثم ثم دُفن لثلاثة أيام أخرى ثم قام وصعد للسماء ..!!
في ثلاثة كتب لهم نجد أنهم يؤمنون بصلب المسيح ، بل بنوا عقيدتهم الباطنية على الصليب ..!!
الكتاب الأول هو كتاب زهر المعاني ، والكتابين الآخرين سترونهما قريباً بإذن المولى سبحانه وتعالى ..!!
الوثيقة الأولى ، نجد فيه ذكر خزيمة بن مدركة ، ولمن لم يعرفه فهو إمام الزمان في وقت عيسى عليه السلام ، وهو عند الإسماعيلية من نفخ الروح في عيسى عليه السلام ..!!
وفي نفس الوثيقة تلاحظون سبهم وشتمهم لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها ولعن شاتمها ومن تنقص منها ..!!
وإليكم بالوثائق :
الوثيقة الأولى :
الوثيقة الثانية :وهنا نجد داعيهم القرشي يعترف بأن الداعي جعفر بن منصور اليمن يعترف في كتابه سرائر النطقاء بإيمانه بصلب المسيح ، ويقول القرشي أن عيسى أمر بالصليب وأودع أسرار دينه فيه ..!!
الوثيقة الثالثة :
الوثيقة الرابعة: لاحظوا قولهم بأن عيسى قال أنه ابن الله ، وأنه ليس لحماً ولا دماً ، وأن القوم رأوه في كل الجهات ثم سجدوا له ..!!
وقبل أن يأتي صابرون الباطني أقول له : علمائك وشيوخك لم ينكروا أن المسيح ابن الله وأنه هو من رآه القوم في كل الجهات ثم سجدوا له ..!!
وسنرى بإذن الله كتاب الينابيع وكتاب سرائر النطقاء حيث بنى الإسماعيلية دينهم على عقيدة الصليب والأقانيم الثلاثة الأب والإبن وروح القدس ..!!
ولا عزاء لفرق الضلال ..!!
ونحن نعلم ونؤمن بأن الله عز وجل رفع إليه عيسى عليه السلام وأنه حي لم يمت ..!!
وأن المقتول الذي صُلب هو من دل عليه ، وقد مات وشبع موتاً ولن يقوم إلا يوم القيامة ..!!
وحيث أن الإسماعليون الباطنيون لا يؤمنون بالقرآن إلا إذا اتفق مع معتقدهم الباطل ببترهم للآيات لتتفق مع زندقتهم ، نجدهم يؤمنون بصلب المسيح عليه السلام وأنه مات وصلب لمدة ثلاثة أيام ثم ثم دُفن لثلاثة أيام أخرى ثم قام وصعد للسماء ..!!
في ثلاثة كتب لهم نجد أنهم يؤمنون بصلب المسيح ، بل بنوا عقيدتهم الباطنية على الصليب ..!!
الكتاب الأول هو كتاب زهر المعاني ، والكتابين الآخرين سترونهما قريباً بإذن المولى سبحانه وتعالى ..!!
الوثيقة الأولى ، نجد فيه ذكر خزيمة بن مدركة ، ولمن لم يعرفه فهو إمام الزمان في وقت عيسى عليه السلام ، وهو عند الإسماعيلية من نفخ الروح في عيسى عليه السلام ..!!
وفي نفس الوثيقة تلاحظون سبهم وشتمهم لأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها وأرضاها ولعن شاتمها ومن تنقص منها ..!!
وإليكم بالوثائق :
الوثيقة الأولى :
الوثيقة الثانية :وهنا نجد داعيهم القرشي يعترف بأن الداعي جعفر بن منصور اليمن يعترف في كتابه سرائر النطقاء بإيمانه بصلب المسيح ، ويقول القرشي أن عيسى أمر بالصليب وأودع أسرار دينه فيه ..!!
الوثيقة الثالثة :
الوثيقة الرابعة: لاحظوا قولهم بأن عيسى قال أنه ابن الله ، وأنه ليس لحماً ولا دماً ، وأن القوم رأوه في كل الجهات ثم سجدوا له ..!!
وقبل أن يأتي صابرون الباطني أقول له : علمائك وشيوخك لم ينكروا أن المسيح ابن الله وأنه هو من رآه القوم في كل الجهات ثم سجدوا له ..!!
وسنرى بإذن الله كتاب الينابيع وكتاب سرائر النطقاء حيث بنى الإسماعيلية دينهم على عقيدة الصليب والأقانيم الثلاثة الأب والإبن وروح القدس ..!!
ولا عزاء لفرق الضلال ..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق