طعن الأسماعيلية في قبيلة يام السنية
بسم الله الرحمن الرحيم
كثرت بالاونة الاخير بالساحات مواضيع الاسماعيلية و.افتخارهم بقبيلة يام بكافة فروعها
اسماعيلية او سنية
ومن خبث الرافضة أرادو الفتنة بين اهل السنة من قبيلة يام مع اخوانهم بالمنتدي وقراء الساحات
ولله الحمد اكثر العقلاء يعرف اختلافنا معهم ديني وليس قبيلي . و من جبن الاسماعيلية وخبثهم يخجلون من اظهار دينهم العفن وجميع من اختلف معهم اتهموه بالطعن بقبيلة يام الكريمة
ونري هنا من يطعن باهل السنة كافه ومن اهل السنة بقبيلة يام
-حكمهم على من خالفهم ومنهم أهل السنة: يقول السجستاني: "على جميع الوجوه الكفر لكم لازم" (الافتخار ص18). وقالوا: " أهل الباطل (أي المخالفون) أمثال الكلاب" (الكشف ص96). كما أن المؤيد الشيرازي سمى المسلمين الذين يخالفون ديانته بأولاد الزنا (ديوان المؤيد ص274). وقالوا: "الأضداد الثلاثة وتابعيهم لعنهم الله" (مسائل مجموعة ص117).
تكفير ابي بكر وعمر وباقي الصحابة رضي الله عنهم ومن أتبعهم
رأي الإسماعيلية بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
تكفير الاسماعيلية لاهل السنة من قبيلة يام كاباقي اهل السنة . ولا يدخل الجنة إلا من معه أمان من علي ، وعلي هو مظهر باطن غيب الله المحجوب ، والنظر لوجه علي عبادة
يكفرون ابناء عمومتهم ويحكمون عليهم بجنهم وييقلون عنهم ابناء الكلاب وابناء الزنا
والعياذ بالله
والحكم عليهم
إن فيما سبق من عرض لعقائدهم وفضائحهم لكافي في الحكم عليهم بالكفر والزندقة والإلحاد، لذا اتفقت كلمة العلماء على تكفير الإسماعيلية الباطنية، وأنهم زنادقة ملحدين، ومن هؤلاء العلماء ما يلي:
بعض العلماء الذين كفروهم:
1/ قال القاضي عياض: أجمع العلماء بالقيروان أن حال بني عبيد حال المرتدين والزنادقة (انظر ترتيب المدارك ج4ص720)، وبني عبيد هم أئمة الإسماعيلية في حال الظهور.
2/ قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "وإنما ينكرون أن تكون هذه الاسماء حقيقة: النفاة من القرامطة الإسماعيلية الباطنية، ونحوهم من المتفلسفة، الذين ينفون عن الله الاسماء الحسنى. وهؤلاء الذين يسميهم المسلمون الملاحدة؛ لأنهم ألحدوا في اسماء الله وآياته، وقد قال الله تعالى: ولله الأسماء الحسنى فأدعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون، وقال تعالى: إن الذين يلحدون في آياتنا لا يخفون علينا، وهؤلاء شر من المشركين الذين أخبر الله عنهم بقوله: وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن أنسجد لما تأمرنا وزادهم نفورا… فإن أولئك المشركين إنما أنكروا إسم الرحمن فقط، وهم لا ينكرون أسماء الله وصفاته، ولهذا كانوا عند المسلمين أكفر من اليهود والنصارى" (الفتاوى ج3
.
كثرت بالاونة الاخير بالساحات مواضيع الاسماعيلية و.افتخارهم بقبيلة يام بكافة فروعها
اسماعيلية او سنية
ومن خبث الرافضة أرادو الفتنة بين اهل السنة من قبيلة يام مع اخوانهم بالمنتدي وقراء الساحات
ولله الحمد اكثر العقلاء يعرف اختلافنا معهم ديني وليس قبيلي . و من جبن الاسماعيلية وخبثهم يخجلون من اظهار دينهم العفن وجميع من اختلف معهم اتهموه بالطعن بقبيلة يام الكريمة
ونري هنا من يطعن باهل السنة كافه ومن اهل السنة بقبيلة يام
-حكمهم على من خالفهم ومنهم أهل السنة: يقول السجستاني: "على جميع الوجوه الكفر لكم لازم" (الافتخار ص18). وقالوا: " أهل الباطل (أي المخالفون) أمثال الكلاب" (الكشف ص96). كما أن المؤيد الشيرازي سمى المسلمين الذين يخالفون ديانته بأولاد الزنا (ديوان المؤيد ص274). وقالوا: "الأضداد الثلاثة وتابعيهم لعنهم الله" (مسائل مجموعة ص117).
تكفير ابي بكر وعمر وباقي الصحابة رضي الله عنهم ومن أتبعهم
رأي الإسماعيلية بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها
تكفير الاسماعيلية لاهل السنة من قبيلة يام كاباقي اهل السنة . ولا يدخل الجنة إلا من معه أمان من علي ، وعلي هو مظهر باطن غيب الله المحجوب ، والنظر لوجه علي عبادة
يكفرون ابناء عمومتهم ويحكمون عليهم بجنهم وييقلون عنهم ابناء الكلاب وابناء الزنا
والعياذ بالله
والحكم عليهم
إن فيما سبق من عرض لعقائدهم وفضائحهم لكافي في الحكم عليهم بالكفر والزندقة والإلحاد، لذا اتفقت كلمة العلماء على تكفير الإسماعيلية الباطنية، وأنهم زنادقة ملحدين، ومن هؤلاء العلماء ما يلي:
بعض العلماء الذين كفروهم:
1/ قال القاضي عياض: أجمع العلماء بالقيروان أن حال بني عبيد حال المرتدين والزنادقة (انظر ترتيب المدارك ج4ص720)، وبني عبيد هم أئمة الإسماعيلية في حال الظهور.
2/ قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "وإنما ينكرون أن تكون هذه الاسماء حقيقة: النفاة من القرامطة الإسماعيلية الباطنية، ونحوهم من المتفلسفة، الذين ينفون عن الله الاسماء الحسنى. وهؤلاء الذين يسميهم المسلمون الملاحدة؛ لأنهم ألحدوا في اسماء الله وآياته، وقد قال الله تعالى: ولله الأسماء الحسنى فأدعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون، وقال تعالى: إن الذين يلحدون في آياتنا لا يخفون علينا، وهؤلاء شر من المشركين الذين أخبر الله عنهم بقوله: وإذا قيل لهم اسجدوا للرحمن قالوا وما الرحمن أنسجد لما تأمرنا وزادهم نفورا… فإن أولئك المشركين إنما أنكروا إسم الرحمن فقط، وهم لا ينكرون أسماء الله وصفاته، ولهذا كانوا عند المسلمين أكفر من اليهود والنصارى" (الفتاوى ج3
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق