"يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره"

الاثنين، 31 مارس 2014

بعد نشرها في موقع الحوار مع الإسماعيلية ..توجهات عليا في الطائفة لتغير صحيفة الصلاة

بعد نشرها في موقع الحوار مع الإسماعيلية ..توجهات عليا في الطائفة لتغير صحيفة الصلاة !!!

لعل السؤال الأجدر بالطرح , هل الأولي بالتغير اعتقادهم الباطني بالله أم تغير كتاب ما ظهر فيه سوي شذرات من باطنيتهم الباطلة ؟
السؤال لايزال , هل الشخص الإسماعيلي سيكتفي بالرصد ثم الإتباع لملة يعاد إنتاجها لملائمة عقل المستهلك لكل مرحلة يعيشها دون إثارته ؟
بل إن السؤال الملح ماهي هذه العقلية التي بهذه المرونة المخلة إلي حد الخرافة الممجوج ؟
أؤكد لكم بأنهم سيقبلون و سيجتالهم المرجعية حيث يريد فهم قبلوا به واستماتوا دفاعا عنه دون أن يعرفوه فهو شخصية يلفه الغموض بالنسبة لهم ولكنهم مع ذلك اختزلوا الحق فيه والعصمة ولم يعرفوه بالحق وأنتم ترصدون دفاعهم عن الايدلوجية الإسماعيلية قبل أن يعلموا ماهي بل أؤكد لكم ومن واقع تجربة أنهم يتعلمون العقيدة مما يطرح .
بلغ بهم المقام تجزئة العلم في المذهب الاسماعيلي وخصخصته حسب العرقية القبلية فعلم التأويل للفئة معينة ويختصر في قبيلة المكارمة والمهاجرين من جبل حراز وعدين وعلم الشريعة تفتح فرصة أمام قبيلة يام ومؤخرا أنتشر دفع الرشاوي للحصول علي التزكية والقبول عند المرجعية عبدالله العديني هذا ما ظهر لي من الغرف المغلقة حتى الأن حسب مصادري الموثوقة والدقيقة .
كذلك الملفت للنظر حراك على وتيرة العجل وطلب إستشارات لتنفيذ خطة شاملة تستوعب سحب كتاب "صحيفة الصلاة" من البيوت الإسماعيلية دون إثارة أو احداث أدني أنتباه لدي أبناء الطائفة من العوام .
يقول مصدري : أنهم في حالة أرتباك شديد بعد نشرها في موقع(شبكة الدفاع عن السنة – الحوار مع الإسماعيلية ) فهي الدليل الواضح نحوهم ولا يستطيعوا التبرم منها وإظهار ما فيها من نصوص مصادمة لمحكم النص القرأني أدخلتهم في منطقة حرجة وغير مسبوقة , والتوجه الأن عندهم أطلاق كذبة أن هذه الصحيفة للطائفة الداودية الاسماعيلية فإذا نجحت فستعمم الفكرة" الكذبة" على الشريحة العريضة ثم تسحب من البيوت وتستبدل بنسخة جديده وقد أتفقوا مع مطبعة في الهند وأيضا لهم مؤسسة طباعة بالرياض نحتفظ بإسمها .
أهيب بالموقع ومشرفية بأن يرصدوا تلك الخطوة القادمة ويعروها أمام أبناء الطائفة الإسماعيلية وأنا بدوري فسأنزل لكم صحيفة الصلاة هنا في ملف مرفق وأي إصدار جديد لهذا الكتاب سيتم إنزاله ثم مقارنته ورصد التغير .
بدور أعتبر هذه الخطوة إيجابية وفي الإتجاة الصحيح أن يقرض الشرك والالحاد من الكتب التي يزار بها بيت الله الحرام وتقرأ عند قبر الرسول صلي الله وعلية وسلم ومحور حديثا وقصدنا التخلص من عبارات الشرك بل هذه الخطوة تعتبر قفزة جماعية ضخمة لأتباع الطائفة وما سيبقي من مخالفات سيتغير تباعا بإذن الله .



هنا




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق